1 من أصل 2
- شدة التخصص على المادة الغذائية التي يعمل عليها .Substrate
- الثبات الحراري أثناء تعرض العلف للمعاملة الحرارية. معظم الإنزيمات الحالية تفقد كثير من فاعليتها عندما تتعرض لدرجات حرارة أعلى من 70˚م.
- الفاعلية العالية للنشاط التحليلي للإنزيم على المادة التي يعمل عليها تحت درجات حموضة القناة الهضمية المتباينة.
- عدم التعارض والتأثير بفعل نشاط إنزيمات القناة الهضمية.
- حاليا تتواجد إنزيمات سائلة ترش على العلف أثناء أو بعد تصنعية للتغلب على أثر درجات حرارة التحبيب العالية وهي تقنية صعبة التطبيق وعالية الكلفة. للتغلب على تلك المشكلة يتبع أحدي الحلول التالية: عمل تغطية Coating لمنتج الإنزيمات المسحوق، إجراء تعديل وراثي يسمح بأن يكون المنتج الإنزيمي أكثر ثباتاً للمعاملة الحرارية أو إستخدام صور للإنزيم ثابتة حرارياً.
- ينتشر حاليا إضافة مصادر الإنزيمات التجارية إلى علائق سلالات دجاج التسمين التي تحتاج إلى مستوي عالي من طاقة الغذاء. على وجه الخصوص يتم إضافة إنزيماتNSPs(السكريات الغير نشوية عديدة التسكر) وإنزيمات الفيتيز التي تعمل على تحسين الإستفادة من علائق الأذرة- كسب فول الصويا، رغم أن كل من الأذرة وكسب فول الصويا يعتبرا خامتان عاليتاً القيمة الغذائية للدواجن لإنخفاض محتوياهما من العوامل المعيقة للتغذية. ويكون التحسين في طاقة العليقة نتيجة إضافة الإنزيمات في حدود 50-100 كيلو كالوري طاقة ممثلة/ كجم علف.
- على المستوي المحلي يجب أن تكون الإنزيمات التجارية المستوردة(لا تنتج محليا) التي يتم تسويقها من مصدر ميكروبي أو نباتي أو حيواني لا يسبب الأمراض للدواجن وغيرها من بقية حيوانات المزرعة، كما يجب أن تكون من مصادر ميكروبية غير محورة وراثياَ ومصدر الإنزيم الميكروبي يكون أمناً و مسجلاً بالإتحاد الأوربي سواء أكانت الإضافة إلى العلف أو مياة الشرب.