تطوير المهارات
غالباً ما تخصّص الشركات المختلفة دوراتٍ تدريبية لتنمية خبرات العاملين فيها أو لتعريفهم بتقنيات ومهارات جديدة، ويعدّ هذا الأمر غير متاح بالنسبة للأشخاص الذين لهم عمل خاص بهم، حيث ينتقل عبء تطوير المهارات في هذه الحالة إلى الفرد شخصياً، كما أنّ هناك العديد من الأشخاص الذين يمتلكون مهارات مختلفة دون حصرها بعمل ما، كمهارة الاتصال والتواصل مثلاً أو مهارة الرسم التي يتخذها صاحبها كهواية، أو مهارة الكتابة والتعبير وغيرها.