تمييز الإنسان لروائح العطور
يتميز الإنسان بحاسة الشم التي يستطيع من خلالها تمييز الروائح المختلفة منها العطور:
يتلخص دور الأنف بالكشف عن الجزيئات العطرية أما الدماغ فهو المسؤول عن ترجمة الرائحة وإدراكها.
تقل مقدرة الدماغ على تمييز الرائحة نفسها مع الوقت وذلك لأنه تمكن من التعرف عليها للمرة الأولى.
يستطيع الإنسان تمييز عشرة آلاف رائحة مختلفة مرت عليه في حياته.
يمكن أن يستذكر الدماغ رائحة معينة سابقة عند تعرف الأنف عليها.
تعد فرنسا من أهم الدول المنتجة والمصنعة للعطور وذلك بفضل الأزهار التي تستخدمها.
تساعد العطور على تغيير الحالة المزاجية للإنسان فبإمكانها أن تجعله سعيدًا أو حزينًا أو نشيطًا وغيرها.[٣].