ثمار التواصل الفعال
متى كان التواصل جيّدًا وفعالًا فثمة ثمار طيّبة تترتب عليه، منها:
تنمية مهارات التخاطب، والحوار، والتي من خلالها ستتحقق العديد من الأهداف التربوية والتعليمية، وغيرها.
تعزيز أدبيات حسن الإصغاء والاستماع، وقبول الرأي الآخر، فالإصغاء الجيد والفعال شرط لازم لنجاح التواصل.
المساعدة في إحقاق الحق بالخضوع والإذعان له في سياق عملية التواصل وبعدها.
تعزيز قيمة الانتماء للجماعة والبعد عن الأنانية.
منح القدرة على تحقيق الأهداف بين المرسل والمستقبل.
تشجيع عملية التركيز أثناء التواصل والقاء على آفات الشرود والتشتيت الذهني أثناء عملية التواصل.
تشجيع المشاركين فيه على تقديم أفكار إيجابية وإسهامات مختلفة ومتنوعة فيما يطرح من نقاشات.
تعزيز الانضباط، وتقليل حالات الفوضى في الأنشطة والمهارات والأهداف التواصلية.