ثورة الروكي بوحمارة
انقسمت قبائل وجدة في هذه الثورة إلى روكيين ومحمديين؛ حيث ساندت قبيلتا الهلاليّين وأهل نكاد ثورة بوحمارة بقيادة الحاج السهليّ، وأجبرت عبد المالك السعدي حاكم المدينة على الفرار إلى الجزائر التي كانت خاضعة للاحتلال الفرنسيّ آنذاك، مع القبائل التي ساندته مثل المهاية، وكان ذلك في عام 1886م.