– وهي أكثر انتشارًا في معامل الكتاكيت البلدية التي لا تلجأ للتجنيس كثيرًا وأيضا بعض معامل الجدود وتكون هذه الجلسة عبارة عن منضدة توضع عليه ثلاث علب متجاورة(أقفاص كتاكيت)أحد هذه العلب توضع به الكتاكيت المراد تجنيسها وهذه العلبة توضع في منتصف العلب الأخرى وتوضع في أحد العلب الأخرى الإناث المجنسة ويوضع في العلبة الأخيرة الذكور المجنسة مع وجود مصدر ضوئي عبارة عن كشاف كهربائب يثبت على العلبة الوسطى التي يوجد به الكتاكيت المراد تجنيسها أو يعلق فوق هذه العلبة الوسطى بحيث تكون الإضاءة مركزة على الكتاكيت المراد تجنيسها ويوجد كرسي للجلوس عليه مع وجود فوطه لمسح الأيدي من الزرق المتناثر أثناء عملية التجنيس ومع وجود أيضا(mask)كمامة توضع على الأنف والفم أثناء التجنيس للوقاية من الزغب الناتج من الكتاكيت وغطاء للرأس مع وجود وعاء لتفريغ الزرق الناتج من الكتكوت بها.
– في معامل الكتاكيت البلدي أو المعامل غير المجهزة لإجراء عملية التجنيس بها يستعاض عن المنضدة بعدة أقفاص كتاكيت توضع على الجانبين ويوضع عليهم لوحان من الخشب أو ما شابه ذلك لمحاكاة شكل المنضدة لتوضع عليها العلب التي يتم فيها عملية التجنيس.
– في بعض شركات الجدود تم تطوير العلبة الوسطى التي توضع بها الكتاكيت المراد تجنيسها بحيث أصبحت تصنع من الألوميتال لسهولة غسلها وتعقيمها مع عمل مكان بها مخصص لتثبيت الكشاف وذلك قبل ظهور ماكينات التجنيس الحديثة.