دور العناصر الغذائية في المحافظة على خصوبة التربة فقرة 3 من 17
1-حامض النتريك 60 % (% ن 13.3 )
2- اليوريا (% ن = 46.0)
3- نترات النشادر (% ن = 33.0)
4- نترات الكالسيوم ( % ن = 17.1)
5- نترات البوتاسيوم ( % ن = 13.7)
6- سلفات النشادر النقى ( % ن = 20.6)
2- أسمدة صعبة الذوبان فى الماء :
1-سلفات النشادر ( % ن = 20.2)
2- نترات الجير المصرى ( % ن = 15.5)
3- نترات النشادر الجيرية ( % ن = 31.0)
و فيما يلى بعض العوامل التى يجب أن تؤخذ فى الاعتبار عند إستخدام هذه المصادر السمادية :
1-عادة يتسبب عن حقن الاسمدة النيتروجينية فى تيار مياه الرى اية مشاكل . و تتميز الصور النتراتية و اليوريا بسهولة كركتها فى التربة مع حركة المياه و بالتالى يجب مراعاة انها قابلة للفقد بسهولة بالغسيل عند زيادة معدلات الرى . أما الصورة الامونيومية مثل سلفات النشادر فهى أقل قابلية للحركة فى التربة نتيجة لتحويلها إلى الصورة المتبادلة و قد تفقد بالتطاير فى الأراضي الغنية بالجير ( بيكربونات الكالسيوم) أو ذات رقم الحموضة المرتفع أو عند انخفاض مستوى الرطوبة بالتربة .
و يمكن التقليل من تطاير الامونيا عند إضافتها مع الأسمدة العضوية و عدم إضافتها تحت نظام الرى بالمر خاصة فى الأراضى الخفيفة القوام بالمقارنة بإضافتها تحت نظم الرى الحديثة .
2- يستخدم حامض النيتريك كمصدر للتسميد النيتروجينى بالإضافة إلى تأثيره على خفض درجة حمومضة مياه الرى رقم PH مما يساعد على تقليل فرصة ترسيب الاملاح فى سبكة الرى و بالتالى منع انسداد فتحات الرى سواء فى نظام الرى بالتنقيط أو الرش – كذلك فإن الرى بمياة محمضة يؤدى إلى خفض مؤقت فى درجة حموضة محلول التربة مما يؤدى إلى زيادة درجة تيسر العناصر الغذائية فى بيئة النبات .