رئاسة مصر
بعد أن تمّ عزل محمد نجيب من رئاسة مصر بسبب الصلاحيات التي كان يريد الحصول عليها، والتي لا تتناسب مع تطلعات ثورة 1952م صار في مصر لأول مرة في عهدها استفتاء شعبي لاختيار رئيس جديد، ونتج عن هذا الاستفتاء تعيين جمال عبد الناصر رئيساً لمصر، وبعد أن تمّ إعلان الوحدة بين مصر وسوريا في عام 1958م أصبح رئيساً للجمهورية العربية المتحدة.