رب حيٍ عليه ظل شهيداً …. في هواه ويومه ما حانَا
وقد بدأ الشاعر بقوله (رب) وهو ما يضعف من حكمه في الشهادة على الشهداء الأحياء الذين يشهدون على حبه وهواه لبلده، وهو يضعف أيضاً من الصورة الجمالية ربما أراد أن يقول أن حب الشهداء للوطن أدخلهم في غيبوبة من الهوى ولهذا قال