بينما يشكو معظم سكان أوروبا من موجة باردة ضربت كافة البلدان، تبقى سيبيريا في شمال روسيا محتفظة بلقبها كالمكان الأبرد في العالم معظم الوقت. هنا يضع بعض سكان سيبيريا لمساتهم الأخيرة على رجل الثلج الذي يرتفع خمسة أمتار في الهواء، وينتظر أن يبقى مكانه حتى تصهره شمس الربيع.