رحمته وعدله

رحمته وعدله

رحمته وعدله
رحمته وعدله

إذ كانت رحمته و عدله لا يناقضان البأس و الغيرة فيه، بل كان بأسه معونا لرحمته، وكانت غيرته معونا لعدله، وكان هو قويا لينتفع الناس بقوته، ولم يكن قويا ليطغى بقوته على الضعفاء.

عباس العقاد

m2pack.biz