ردف عظيم

عضلة الألوية مكسيموس هي الأكثر سطحية وتطورت من عضلات المنطقة الألوية (66 سم 2 من القسم). وهي مغطاة بلفافة الألوية السطحية وفي وضع رأسي ، فهي تغطي الحدبة الإسكية (بينما في وضع الجلوس تتركها مجانية). فيما يتعلق بمصدره هناك جزئين ، واحد سطحي وعميق واحد. وينشأ الجزء السطحي من الشفة الخارجية للزعمة الحرقفية ، من العمود الفقري الحرقفي الخلفي العلوي ، من الفخذ الصدرية القطنية (أو الحبل الخلفي) ، من الجانب الخلفي من العجز ومن العصعص. الجزء العميق ينشأ من جناح الدقاق ، خلف الخط اللفائفي الخلفي ، من الرباط الوسيطي (sacroiliac) ومن اللفافة العضلية الوسيطية الأليفية.
هذه الحزم العديدة تتلاقى إلى أسفل لتتناسب بالقرب من الخط الحامض لعظم الفخذ. على وجه الخصوص ، يشع الجزء القريب منه في القناة اللفظية لفافة lata في حين يتم إدخال الجزء البعيدة في الحدبة الألوية (الفرع الجانبي من الخط الحامض لعظم الفخذ).
الألوية الكبيرة هي أقوى عضلة في الجسم (34 كجم لكل تقصير 15 سم) ، وهي الأكبر والأقوى بشكل طبيعي (238 كجم). يتكون في الغالب من (50٪) من الألياف من النوع الأول (الانكماش البطيء) ، و 20٪ من ألياف النمط IIa (عند سرعة الانكماش الوسيطة) و 30٪ من الألياف النمطية IIb (الانكماش السريع) .
عضلة الألوية مكسيموس ليست عضلة موضعية بصرامة ، فهي لا تشارك كثيرا في المشي ولكن فقط في التمدد القسري للورك كما في الجري أو التسلق أو الصعود من وضعية الجلوس.
مع عمل يمتد ويدور أفقيا (extrarot) عظم الفخذ.
وبسبب عمليات الإدراج المختلفة ، يمكن أن يعمل كلاهما كمقابل وكمخترع. يستخلص الجزء العلوي (الذي يشع في اللفافة) ، بينما يضيف الجزء السفلي (الذي يتم إدخاله في الحدبة الألوية) ، الأكثر تطوراً من الاثنين.
وهو معصب بواسطة العصب الألوي السفلي (L5، S2).