رمسيس الثاني هو فرعون
اتفق عدد من المؤرخين والعلماء بأن فرعون ما هو إلا رمسيس الثاني؛ نظرً إلى وجود عدد من الدلائل والإثباتات التي تدل على ذلك، التي تتمثل بما يلي:[٤]
ادعاءات رمسيس الثاني بأنه آلهة، إذ كان من أول من ادعى ذلك، وأمر بصُنع تمثال لذاته إلى جانب آلهة المصريين القديمة بتاح وأمون، وكان جنوده وحراسه يعبدونه إلى أن أصبح العامة يعبدونه أيضًا، وقد كان يحمل عددًا كبيرًا من الألقاب؛ مثل: رب السماء، والإله الطيب، والحي الذي لا يموت، ورب الأرضيين، والخالق، والغني، كما تتوافق أوصاف رمسيس الثاني مع أوصاف فرعون، بالإضافة إلى الصرح الذي بُني في عهد رمسيس الثاني.