زيادة إنتاجية اقتصاد الخدمات والعمال ذوي المعرفة
- التنبؤ بالمستقبل من خلال فهم الحاضر فهما كاملا
- السبب الذي يجعل المعرفة نفسها قديمة الطابع
- الحاجة إلى التحول من المعلومات الداخلية إلى المعلومات الخارجية
- استخدام الأفراد كمتعاقين خارجيين بدل كونهم عاملين داخليين
- كيف يمكن للشركات غير الرابحة أن تعطي غيرها من الشركات ورؤساء في الإدارة
- ظهور المعرفة بمثابة العامل الحاسم المطلق في الإنتاج
كيف يستثمر المدير التوجهات العظيمة في المجتمع والاقتصاد ؟ كأنت التغييرات التاريخية الواسعة محاور دركر Drucker المهيمنة منذ بداية مسيرته في الكتابة فهو اول من قدم تعريفا لخطة تقسيم القرن الحادي والعشرين كشرخ زلزإلى افرز وما زال يفرز تغييرا اجتماعيا كبير هو ثورة المعرفة وبما أن العمل اليدوي اصبح اكثير إنتاجية بشكل لا يكاد يصدق وذلك جوئيا بفضل تكنولوجيا المعلومات الحديثة في عشرات السنين القليلة الأخرة فإن القوة العاملة اليدوية اصبحت أقلية تسير على اثر العمال الزراعين يعتبر دركر Drucker أن التحدي اليوم امام الإدارة يمكن في زيادة إنتاجية اقتصاد الخدمات والعمال ذوي المعرفة زيادة كبيرة باستخدام الترسأنة الالكترونية الجديدة مرة أخرى.
منذ الثمانينيات أن لم يكن قبل ذلك كأن دركر Drucker يبحث فيما وراء الألفية ومع ذلك يتنصل من نيته بادعاء الكمال إذا أعلن سنة 1986 بصورة متميزة أن الالفية قد حلت بين ظهرأنينا وأننا متقدمون بشكل كبير عن الحد الموضوع اكد على أنه لم يكتب عن القرن القادم ابدا وها هو ذا قد كتب الأن نشر سنة.
خلال السنوات العشرين اوالثلاثين القادمة سوف تهمين الشؤون السكأنية على سياسة جميع البلدأن المتقدمة ولا بد أن تكون سياساتها شديدة الاضطراب فليس هناك بلد مستعد لهذه الأمور.
تحديات الإدارة في القرن الحادي والعشرين 1999 كتاب تحديات الإدارة في القرن الحادي والعشرين الذي يمثل توازنا نموذجيا بين آرائه في الحقائق الأزلية وبين تحليله الذكي للقوي المتغيرة في الإدارة
