سأتصورك عليلاً لأشفيك
وسأبتسم في المرآة ابتسامتك. فى حضورك سأتحول عنك إلى نفسي لأفكر فيك, وفى غيابك سأتحول عن الآخرين إليك لأفكر فيك. سأتصورك عليلاً لأشفيك, مصابًا لأعزيك, مطرودًا مرذولاً لأكون لك وطنًا وأهل وطن, سجينًا لأشهدك بأي تهور يجازف الإخلاص, ثم أبصرك .
مي زيادة