سبب تسمية الجاحظ بهذا الاسم
أشتهر أبو عثمان بوجود جحوظ في عينيه ونتوء واضحة في حدقتيه، لذلك لُقب “الحدقيّ”، ولكن اللقب الذي التصق به أكثر وأصبح مشهورا به هو “الجاحظ”، علماً أنه لم يكن راضياً عن هذا اللقب في البداية، إلى أن أصبح هذا اللقب هو لقب الشهرة وعلم وشرف عظيم في الأدب العربي.