أفكار تتحول إلى أفعال وأفعال تتحول إلى عادات والعادات تتحول إلى طباع
طباع إلى مصير، يبقى المصير بتاع كل واحد فينا هو عنده 30- 40- 50 سنة هو عبارة عن مجموعة أفكار صغيرة حصل فيها حوار متحلحلتش نقول عليها بتتحلحل كويس عشان تثبت خطائها تمام كده. وأنا بكلمه دايما أقول لحد هل أنت باحث أم معارض مختلفة؟، معارض يعني أيه؟ يعني أنا أعد أدام حضرتك عندي مجموعة أفكار قافل عليها وعمال أدافع عنها ده اسمه معارض
مش بسمع
الدكتور شرف: لا خالص
أنا. أنا بأرسل فقط مبستقبلش.
اللي جوا عندي خلاص أنا جاي عشان أقنعك باللي عندي بس معنديش أي إستعداد افتح أُفق يمكن اللي عندي أنا غلط يمكن. لو معارض له طريقة مناقشة أنا مستعد أروح السجون في أي وقت نعد من مع الناس مفيش مشاكل بالطريقة اللي بنتكم بيها أصل هيا مش عافية وعلى فكرة مش كل رجل دين هيعرف يعمل الكلام ده لأنه أيه ده علم ده عليم، يعني في طريقة معينة نكلم بيها الناس، أما نعد مع حد ملحد بيبقى صعب جدا في النقاش. صعب جدا. إيه اللي خلى الشيخ أعد مع ملحد راح مزعق و قايم وطارده من الاستوديو. هو معندهوش العلم الملحد يقول زي ماهوعايز ولازم حنمشيمعاههيقول كلام صعب جدا
العفو يا دكتور سامحني برضو يعني أنا،ودي مش معانا دلوقتي بس في لقطة لـ لمجموعة أفلام أجزاء للفنان الممثل الأميركي موجن فيمس أسمها قصة الأله في جزئية تمت هنا في. في مصر فهو بيسأل يعني الشيخ عن فكرة هي دقيقتين بالظبط بس تكتشف إن إحنا برضوخايفين نفكر
أه بالظبط. بالظبط