سكان جزيرة سريلانكا
أدّى اكتشاف الحفريات الموجودة في سريلانكا إلى ربط سكانها بالهنود القدماء، بحيث وجد شبه كبير في أمور عديدة بينهما، وأكثر ما يميّز سكان هذه الجمهورية هو تنوعهم من نواحٍ عديدة كالثقافة والعرق والدين، ممّا أدّى إلى النشاط التجاري الكبير فيها وطمع الكثير في احتلالها، وفيما يخص الدين الذي يعتنقه أهل هذه الجمهورية، فأشارت الإحصائيات بأن 70% من سكان سريلانكا يعتنقون الديانة البوذية سائرون على نهج البوذي تيرافادا، فدخلت هذه الديانة أو الاعتقاد إلى سيرلانكا تحديداً في القرن الثاني ما قبل الميلاد في عهد الملك ديفانامبياتيسا.