سلبيات الفراعنة ج5[/caption] حتى عندما وصل المصرى القديم إلى أعلى نضوج له فى فكر البعث و الحياة بعد الموت و هو ما هو موجود بالفعل فى النصوص و لكن سرعان ما يناقض النص المصرى القديم فكرة الرب الواحد الأحد بالطريقة المتعارف عليها فى الدين الإسلامى ..حتى طبعا وصول و بعث الأنبياء و الرسل إلى المصريين ثم دخول الإسلام ,,,أعلى نقطة نضوج طقسي فى الديانة المصرية القديمة الشائعة لدى الدارسين هى بردية التى اصطلح على تسميتها يوم الحساب ….فنجد أكثر من رب أسطورة و ربة أسطورية و ليس واحد ..مثل إيزيس ز نفتيس و أولاد حورس الأربعة و ماعت و جحوتى و القرد الذى يضبط الميزان ( قرد ؟ ) و هناك الحيوان الأسطورى الذى سوف يبتلع قلبك لو كان به أعمال سيئة ,,, ثم هناك اتنين و أربعين ( 42 رب أسطورى ) على هيئة قضاة يجب ان تثبت لهم أنك إنسان طاهر …و هناك عدد من حراس الابواب و تم تسميتهم و تم رسمهم فمنهم من هو برأس طاءر العقاب و طفل صغير أقرع ذو رأس كبيرة و ممسك بسكين و هكذا ..تتعدد الأرباب و الربات و الشخصيات المقدسة …حتى ان المتوفى نفسة يلقب بالرب … إنسان عادى يلقب بالرب ….. أوزوريس …..فأين الوحدانية فى كل هذا …]]>