سيدات الحياة …
تجاوزت مسرحية «ألاقي زيك فين يا علي» البعد الشخصي في السيرة الذاتية، لتصبح مزيجا خاصا من الرواية الفلسطينية، هذا المزيج الذي تحرر من قوالب الشعار وسطوة الرتابة ليغوص في عمق التجربة الإنسانية بكل ما في ذلك من براعة في الأداء وإتقان في النص وبلاغة في الرؤية والإخراج.
* * *
وزير الثقافة الفلسطيني
إيهاب بسيسو
نعم سيدات الحياة ؛ وأنعم بهنّ سيدات فلسطين النجيبات…لكن مانريده حقاً اليوم : سادة الحياة ( رغم كل الألم ورغم الغياب ).