سَعَادَة اَلْإِنْسَان

سَعَادَة اَلْإِنْسَان

سَعَادَة اَلْإِنْسَان
سَعَادَة اَلْإِنْسَان

سَعَادَة اَلْإِنْسَان أَوْ شَقَائِهِ أَوْ قَلَقه أَوْ سَكِينَته تَنْبُع مِنْ نَفْسه وَحْده . إِنَّهُ هُوَ اَلَّذِي يُعْطِي اَلْحَيَاة لَوْنهَا اَلْبَهِيج , أَوْ اَلْمِقْبَض , كَمَا يَتْلُونَ اَلسَّائِل بِلَوْن اَلْإِنَاء اَلَّذِي يَحْتَوِيه : ” فَمَنْ رَضِيَ فَلَهُ اَلرِّضَا , وَمِنْ سُخْط فَلَهُ اَلسُّخْط .

الشيخ محمد الغزالي

m2pack.biz