صدٌّ حَمى ظمئي

صدٌّ حَمى ظمئي

صدٌّ حَمى ظمئي
صدٌّ حَمى ظمئي

صدٌّ حَمى ظمئي لَمَاكَ لِماذا وهَواكَ قلبي صارَ مِنْهُ جُذَاذا إن كان في تلَفي رِضاكَ صبابةً ولكَ البقاء وجَدْتُ فيه لذاذا كبِدي سلَبتَ صحيحةً فامنُنْ على رَمَقي بها مَمنونةً أفلاذا

ابن الفارض

m2pack.biz