ضمان حريتهم في التنقل بين البلدان
على الرغم من تحريم بعض الفقهاء لدخول أهم الذمة والمستأمنين للحرم المكي، إلا أن الأحناف أجازوا المرور، مع شرط عدم الإقامة به.
وذلك حتى لا تتعطل المصالح التجارية، أو العلاقات التي تجمعهم بالمسلمين المُقيمين بنفس البلد.