ضوابط الاستيراد تضرب الثقة في التجارة الداخلية و80[/caption] انعكس تراجع الثقة في تجارة الجملة والتجزئة على مستقبل ربحية شركات القطاع، فتوقع 55٪ من الرؤساء التنفيذيين المشاركين في استبيان المال، انخفاض ربحية شركاتهم في 2016، في مقابل 30٪ رجحوا نمو الأرباح، و15٪ ثباتها، وبالنسبة للإيرادات، توقع 45٪ تراجعها، 40٪ نموها، 15٪ استقرارها. وبناء على تزايد احتمالات تراجع الربحية والإيرادات، توقع 52.38٪ تخفيض عدد العمالة بشركاتهم، في مقابل نسبة متساوية بلغت 23.81٪ لاستقرار العمالة أو زيادتها، وارتبط التغير المرتقب في العمالة بتقييم المركز المالي الحالي والمستقبلي للشركات، فأكد 42.86٪ أنهم يشعرون بالرضا تجاه المراكز المالية الحالية لشركاتهم، مقابل 33.3٪ قالوا إنها سيئة، و23.81٪ قالوا إن المراكز المالية جيدة. في حين تساوت توقعات أداء الشركات ومراكزها المالية في العام الجديد في مؤشر التحسن للأفضل، والتدهور، وحقق كل منهما 42.86٪ في مقابل 14.29٪ رجحوا استمرار الأداء والمراكز المالية على الوضع الحالي، وارتبط ذلك بتوقعات التغيير في المبيعات، فأكد 57.14٪ من المشاركين تراجع مبيعاتهم في 2016، مقابل 55.1٪ رجحوا ارتفاعها، و4.76٪ ثباتها. وقال 47.62٪ من المشاركين إن الطلب الحالي على منتجاتهم تحت المستوى العادي، فيما أكد 28.57٪ إن الطلب طبيعي، و23.81٪ أشاروا إلى أن الطلب فوق المستوى العادي ولكن 52.35٪ أكدوا أن حجم المخزون لديهم من السلع تحت المستوى العادي. و23.51٪ قالوا إنه طبيعي، ومثلهم مرتفع على المعتاد. ورجح .٪ من الرؤساء التنفيذيين لشركات تجارة الجملة والتجزئة، ارتفع المخاطر التي تهدد أعمالهم في العام الجديد دون زيادة في الفرص في مقابل 31.58٪ توقعوا زيادة المخاطر والفرص معاً، و26.32٪ رأوا أن الفرص سترتفع في العام الجديد بلا زيادة في المخاطر وانعكست تلك التقديرات على اتجاه أسعار المنتجات فأكد 80.95٪ وجود زيادة مرتفعة في الأسعار، مقابل 19.05٪ رجحوا ثباتها، ولم يتوقع أحد انخفاض تقديرات النشاط في 2016 38٪ ارتفاع 5٪ لا تغيير 57٪ انخفاض]]>