طرق تنمية الذكاء العاطفي
الخطوة الأولى هي الإنصات والاستماع للأحاسيس الخاصة.
عدم التهرب أو تغيير الموضوع، ومحاولة مواجهة المشاعر حتى غير المريحة، وإعطاء النفس فرصة لإظهار الأحاسيس.
عدم التسرع في الحكم على المشاعر، والتفكير فيها وإعطائها فرصة لتتهيأ دون تأثير الأهداف الخاصة عليها.
المحاولة الجاهدة للربط بين الشعور والأوقات التي حدث فيها الإحساس بنفس الشعور، للتأكد فيما إذا كان هذا الشعور ناجم عن الوضع القائم حاليا، أو مرتبط بالماضي.
الربط بين المشاعر والأفكار.
الإنصات والاستماع إلى الجسد.
الاستعانة بشخص آخر وسؤاله، للتأكد من المشاعر.
الاسترخاء ومحاولة الإستماع إلى المشاعر في اللاوعي وتحليلها.
طرح سؤال: كيف تشعر اليوم؟ على النفس وتصنيف الشعور بمقياس وتدوينه في دفتر.
تدوين كل الافكار والأحاسيس على ورقة.
إجراء اختبار الذكاء.