أخلاقية.
أخلاقية ومنها محور التعبد.
صحيح.
أطعموا الطعام أفشوا السلام صلوا الأرحام صلوا.
لا وتأتي كمان العبادة في النهاية يعني الصلاة تيجي في أخر الوصايا.
وده لسيادتك لسر من خل بالجانب الإنساني لم ينتفع بالعبادة فقد نور العبادة ولذل يمكن تذكري سيادتك في 57357 في شاهد معين يمن سيادتك تفترية قال سورة الماعون ” أرأيت الذي يكذب الدين” فا أي بئا مظاهر التكذيب أكثر تلك المظاهر عنف عدوان همجية لا إنسانية أيه بئا مظاهر التكذيب فبدأ بعدد من المظاهر الإنسانية وختم بمظهر متعلق بمظاهر العبادة أرأيت الذي يكذب بالدين فين مجموعة السلوكيات ال بتتوصف أن لها إجمالي التوصيف بالدين فذل الذي يدع اليتيم, فلا يعامل الكريم معاملة كريمة فذلك يدعو “ولا يحض على
عان المسكين” يعني إنسان فقد إنسانيته مع اليتيم فقد إنسانيته مع المسكين لما بدأت علاقته بالناس تسوء ويمتلئ بغلظة القلب دخل إلى الصلاة غليظ القلب مليء بالحجور فلم يقم بواجب التوقير والتعظيم لجلال الحق في الصلاة قال تعالى والذين هم عن صلاتهم ساهون والذين هم يراءون ويمنعون الماعون “أرأيت الذي يكذب بالدين ولا يحض على طعام المسكين ” ها بعدها ” فويل للمصلين”
” الدين هم عن صلاتهم ساهون”
فين بئا الذين هم في صلاتهم ساهون والذين هم يرآون ويمنعون الماعون رجع بعدها يكمل كان أهو بدأ أنه إنسان غليظ مع اليتيم غليظ مع المسكين فاقد الخشوع في العبادة ثم رجع في الآخر أنه يمنع العطاء يمنع الرزق .
أنا الحقيقة يا مولانا فاضلنا دقيقتين فعايزة أسال حضرتك سؤالين كل سؤال دقيقة .
السؤال الأولاني هل يجابه الفكر بالسجن.
أبدا.