عملية الابتكار
بقلم: جوان دياجو ميجوال
إ نملكة الابتكار في أعمالي الفنية ما هي إلا تمارين مبنية على طريقة المحاولة والخطاء . وهذه الطريقة يجب أن تطبق عند كل عمل،
وتظهر كفكرة متطرفة أو خيالية بعض الشيء، ولكي ترى إمكانيات تلك الفكرة وتكون قريبا من النتائج،
لان الفكرة كلما ازدادت غرابة أو تفاهة فإنها تعطينا خيطاً ينتهي بتشكيل شيء ما ليس له مملة بالفكرة الأولي مطلقاً، ولكن به من الحبكة
والاتسا قما يفضلى إلي شيء ذو قيمة وبنفس السمات .
تبدأ تلك الطريقة في الابتكار بأفكار غير مبهمة، وتنتهي دائماً بفكرة أخري غير متوقعة ولكن واقعية . أو شيء آخر يفرض وجوده إلى
ح دما لدرجة انه يظهر كشيء ملموس واقعي له سماته وشخصيته الخاصة .
وقوائ م الأفكار ليست دائما مؤشرا على بدء العمل الفني . يمكن أن تكون مواد خام، أو أشكالهم،
أ وصور أو فكرة مجردة أو كلمة أو رسم صغير قديم أو أي شيء آخر من الممكن أن يكون بذرة لانطلاقة جديدة للوحي والإلهام والتي تبدأ في التبلور
كفكرة ونستطيع وصفها كنقطة بداية .
عندما ابدأ
عمل يالفني فمن الطبيعي إنني لا اعرف ما ابحث عنه لكنى اعرف جيدا ما ابغضه وارفضه كما اعلم كيفية معرفة الشيء الممتع لي،
وهذ االطريق الانتقائي يقودني إلي فكرة ملموسة وتنتهي بعمل فني جديد لي .
فأنني قد أحاول انتقاء كلمات تصف الطريقة التي اعمل بها، وبالتالي ليس لها أي مفهوم مبني،
ولذلك فان ذلك شائع في عالم الفن العالم الذي لطالما عملنا به.، فقد لا تبدأ اعملي الفنية بكلمات من إيحاء الضمير أو نظرية جديدة في التصميم،
والتي تبدو وكأنها إجبارية في عصرنا الحالي، ولا يعني هذا مطلقاً أن تلك الأفكار تافهة أو مجرد زخارف، فقط أريد أن ينقل عملي الفني
الإحساس … وهذا ما تشعر به عندما تكون أمام عمل فني حي.
عملية الابتكار
بقلم: جوان دياجو ميجوال
إن ملكة الابتكار في أعمالي الفنية ما هي إلا تمارين مبنية على طريقة المحاولة والخطاء . وهذه الطريقة يجب أن تطبق عند كل عمل،
وتظهر كفكرة متطرفة أو خيالية بعض الشيء، ولكي ترى إمكانيات تلك الفكرة وتكون قريبا من النتائج،
لان الفكرة كلما ازدادت غرابة أو تفاهة فإنها تعطينا خيطاً ينتهي بتشكيل شيء ما ليس له مملة بالفكرة الأولي مطلقاً، ولكن به من الحبكة
والاتساق ما يفضلى إلي شيء ذو قيمة وبنفس السمات .
تبدأ تلك الطريقة في الابتكار بأفكار غير مبهمة، وتنتهي دائماً بفكرة أخري غير متوقعة ولكن واقعية . أو شيء آخر يفرض وجوده إلى
حد ما لدرجة انه يظهر كشيء ملموس واقعي له سماته وشخصيته الخاصة .
وقوائم الأفكار ليست دائما مؤشرا على بدء العمل الفني . يمكن أن تكون مواد خام، أو أشكالهم،
أو صور أو فكرة مجردة أو كلمة أو رسم صغير قديم أو أي شيء آخر من الممكن أن يكون بذرة لانطلاقة جديدة للوحي والإلهام والتي تبدأ في التبلور
كفكرة ونستطيع وصفها كنقطة بداية .
عندما ابدأ
عملي الفني فمن الطبيعي إنني لا اعرف ما ابحث عنه لكنى اعرف جيدا ما ابغضه وارفضه كما اعلم كيفية معرفة الشيء الممتع لي،
وهذا الطريق الانتقائي يقودني إلي فكرة ملموسة وتنتهي بعمل فني جديد لي .
فأنني قد أحاول انتقاء كلمات تصف الطريقة التي اعمل بها، وبالتالي ليس لها أي مفهوم مبني،
ولذلك فان ذلك شائع في عالم الفن العالم الذي لطالما عملنا به.، فقد لا تبدأ اعملي الفنية بكلمات من إيحاء الضمير أو نظرية جديدة في التصميم،
والتي تبدو وكأنها إجبارية في عصرنا الحالي، ولا يعني هذا مطلقاً أن تلك الأفكار تافهة أو مجرد زخارف، فقط أريد أن ينقل عملي الفني
الإحساس … وهذا ما تشعر به عندما تكون أمام عمل فني حي.
