أولمايجذبنظريحييالعلايلي هوروحالبيت. فأسلوبالبيتيشيرمنذالوهلةالأوليإلىطبيعةسكانهوميولهم. كلطراز ترجمةلشخصيةالمالك. يندهشالعلايلي منالبيوتالتي تضمفرشاَتقليدياَفي الطابق الأرضي وفرشاً غاية في الحداثة في الطابق العلوي. ولا يستوعبعلى الإطلاق ما يسميه”بيتسمك لبن تمرهندى”!
يحب يحيي الألوان الفاتحة، السماوىوالرصاصي. ويفضلقماشالتنجيدالسادة. ولايكف عن إزاحةالأشياءالتيتزحمالمكان لذايقومبإعادةتنظيمالمحتوياتوترتيبهاوفقالمقاييسالتيتلائمالصورة.
لايستخدمالعلايليسوىالإضاءةالطبيعيةوإن كان يلجأفيحالاتضروريةإلىالمرايالكسرانعكاسات الضوء الخارجي.
أمابالنسبةلتصويرالأكلفلايمكنالاكتفاءبالضوءالطبيعي. إذيجبتجميعمحتوياتالطبق وذلك عن طريق الظلال التي تؤدي إلى التباين بين تضاريس الخضار واللحم وما إلى ذلك.
عندتصويرالأكلفي الفنادق أوالمطاعميميلالعلايي إلىتصويرالمطبخحيثتصنع الوجبات، والشيفوهويعمل،والنادلوهويقدمالمنتجالنهائي أمام الزبائن. فتلك المراحل تصطحب القارئ فيرحلةتغوىالذواقةالانتقائيين.
يرىيحيي أن من مفاتيح نجاح المصورهواكتسابهخبرةحياتيةواسعةالأطيافعبرأسفارهواحتكاكهبثقافاتمختلقة.