غوايات تستدرج الأصدقاء
تحمل الأيام اختباراتها الصغيرة، والكبيرة، وطريق تتفرع مع كل سؤال، وغوايات تستدرج الأصدقاء إلى وهم صعود يهبط بهم ثم يهبط أكثر فتراهم يبتعدون، يتركون لها الوحشة والخزلان، والغضب أحيانا. يوسف لم يصعد ولم يهبط، بقى متينا كجدران بيت.
رضوي عاشور