فترة الحكم العثماني
انضمت الجزائر للدولة العثمانيّة بعد طلب المساعدة منهم، وتحولت الجزائر بعدها إلى دولةٍ اشتراكيّة إلى جانب آسيا الصغرى، وتمّ تأسيس أسطول الجزائر الذي اعتبر وقتها الأقوى على مستوى العالم بأسره، حيث كان هذا الأسطول يتحكم بحركة الملاحة في البحر الأبيض المتوسط، وكان على جميع السفن دفع غرامة المرور لتلقي الحماية من قبل الأسطول، وكانت الجزائر في ذلك الوقت تقوم بتقديم العون للعثمانيين مقابل الأسلحة والمؤن والعتاد العسكري والمدني.