فيها نعيش

فيها نعيش
فيها نعيش

ظلت ديكورات السينما الكرتونية الوهمية وإن بدت حقيقية واقعية هي مصدرنا البصري بامتياز للتعرف على أنساق بيوتنا من الداخل. أما الأدب فجاء ليصف ويشرح هذه الأجواء.

ظهرت «مجلة البيت» لتنقل لنا بحرفية وحيادية وبدون مساحيق بيوتًا نعيش فيها. بيوتًا حية من لحم ودم إن جاز التعبير. بيوت ناس تطبعت بشخصيتهم واستمدت خصائصها من روحهم. تقوم «مجلة البيت» بالكشف عن روعة تنسيقها وما يفيض منها من أفكار يمكن للقارئ أن يستعيرها. الصورة والكلمة تصحبنا بحميمية لزيارة البيوت لنصبح أصدقاء قاطنيها.

 

m2pack.biz