في مجال الإتصالات
كان الإنسان الأوليّ يستخدم الحمام الزّاجل لإيصال الرّسائل على المسافات الطّويلة، وذلك عن طريق ربط الرّسالة بقدم الحمامة ومن ثمَّ تركها لتطير وتصِل للمُستقبِل، ولكن بعد ثورة الاتصالات في القرن العشرين واختراع الهاتف المحمول أصبح بإمكان أيّ شخص أن يتّصل بأيّ شخص في أيّ بُقعة في العالم في غضون ثوانٍ مَعدودة بالصّوت والصّورة