كوبولا «العراب» كان مغضوباً عليه من شركة الإنتاج وكنتُ على وشك الطرد من العمل

كوبولا.. «العراب» كان مغضوباً عليه من شركة الإنتاج وكنتُ على وشك الطرد من العمل

كوبولا.. «العراب» كان مغضوباً عليه من شركة الإنتاج وكنتُ على وشك الطرد من العمل

القاهرة «القدس العربي»: لم يكن اسم Francis Ford كوبولا معروفاً للكثيرين حتى بداية عام 1971، حين تم عرض الجزء الأول من ثلاثية «العراب»، ليُفاجيء الجميع بما فيهم شركة إنتاج الفيلم نفسه بموهبة سينمائية غير معتادة، وقفت بجانبها العديد من العوامل الفنية لتجعل من الفيلم تحفة فنية، أشاد بها النقاد والجمهور، محققاً تلك المعادلة الصعبة التي يسعى إليها كل من يعمل في مجال السينما، حيث نادراً ما يتفق النقاد والجمهور معا، مما جعل الجميع يعود إلى أعماله السابقة، التي لم تنل حظها من الشهرة. ومع توالي أعماله الفنية، بتفاوت مستوياتها الفنية، يظل كوبولا أحد أهم المخرجين على مستوى العالم، وقد أصبح له مدرسة سينمائية خاصة به. في هذا الحوار يكشف كوبولا عن العديد من الذكريات، التي لاشك ساهمت في تشكيل وعيه السينمائي، كذلك رؤيته لصناعة السينما، ليس من وجهة نظر المخرج فقط، بل كصورة شاملة لهذه الصناعة المعقدة، في مكان بمثل أهمية هوليوود.
تم إجراء الحوار لموقع:
اسلام عبد الرحيم

m2pack.biz