السيولة موجود، هذه المضاربة موجودة بكل أسواق عالم العقار أدي إلى الاحتكار، هذا الاحتكار مع المضاربة رفعت كل هذه الأسعار إلى هذه المستويات، الاحتكار أقوى من المضاربة كانت وبالتالي تأتي القوانين وضربت هذا الاحتكار وبالتالي تلقت ضربتان؛ الأولي المضاربة تلقت أول ضربة وهي سيولة النفط التي تراجع بقوة 70%، الثانية الاحتكار ضرب بقوة أيضا من خلال القوانين الجديدة، إذن الاحتكار والمضاربة كانوا المدة عشرين سنة مسيطرين على هذا القطاع العقاري، وهناك في 2015 ماذا يحدث في الأفكار وماذا يحدث في الأرقام في نهاية 2015؟. انخفاض السكن والأراضي؛ الأراضي السكنية والأراضي الزراعية، بالنسبة لأسعار أين أصبحت في 2015 هل تراجعت بمستوي الصعود ألف في المئة 10 أضعاف الانخفاضات؟ كانت 14% فقط على المستويات هي نسبة كفيلة جدا إذا أخذناها كنسبة المستوي ولكن كنسب ولكن عن نحكي هون بألف مرة هون 14% كتراجع أسعار الوحدات السكنية 14% فقط.
الأراضي أي أراضي منهم: الأراضي السكنية 20، 22% عن نحكي 14، 20، الأراضي الزراعية هي أكثر من 40%، الأصول العقارية ارتفعت خلال 2006- 2014 بأكثر من أضعاف (ألف في المئة) إذن يبقي هنا السؤال، ماذا يعني انخفاض بين أصول 10، 20% و 15 مقابل ارتفاعات صاروخية لا شيء ولا شيء وبالتالي حصر الارتفاعات أيضا غير المضاربة وغير الاحتكار، عم نشاهد هون قصة تشحيح الأراضي بجانب العرض أدي إلى ارتفاع صاروخي للأسعار.
أول استنج في هذه الحلقة الخاصة جدا في العقار السعودي ونتابع..
مشاهدينا أيضا نقطة مهمة جدا لأنه الأسعار ارتفعت، قبل أن أدخل في هذه الصفحة سننوه على موضوع وهو التالي هو عدم تصحي المضاربات وترتفع الأسعار، لماذا يأتي المستثمرون ويشترون بشكل كبير جدا؟