مرات القيمة الدفترية، نعتبره سهم هناك رغبة أنه ينشرى، لماذا؟
لأن هناك عائد على حقوق المساهمين عالي جدًا، ولكن ليس هذا فقط المهم، العائد الثابت يعني يكون هذا العائد على حقوق المساهمين دائمًا ثابتًا عم بيكون، وبالتالي بيصير في رغبة قوية ولو كان أنه أربع وخمس مرات من القيمة الدفترية في له زبونه،
وشاهدنا بالوضع الأول والوضع الثاني أنه حتى بالقيمة الدفترية وبأقل منه ليس مرغوبًا، كأنه سهم سعره أقل منه القيمة الدفترية ولكن لا يؤمن أي أرباح، هناك خسائر تانية عمل أرباح متواضعة 25% بالقيمة الدفترية أيضًا اللي أشترته،
إذن أشتريته حتى بأربع وخمس مرات القيمة الدفترية، وهناك نماذج أخرى كانت بالقيمة الدفترية أو أقل ولم أشتري.
هذه بعض الأمثلة التي تكون عبر السهم ولكن ليس دائمًا كذلك، هناك بعض الأسهم سنشاهد أنه صحيح هي أقل من القيمة الدفترية ولكن وضع استثنائي حصل ستعود إلى طبيعة التشغيل وتحقق أرباح، ولكن وضع استثنائي يمكن إنهيار للأسواق وما إلى ذلك.
سأخوض كل ذلك بعد ستينج.
مشاهدينا سأخذ مثال مهم جدًا، أشدد على العائد على حقوق المساهمين كيف أستطيع بواسطته أن أختار السهم المغري أكثر؟ ليس فقط بالإعتماد على القيمة الدفترية ولكن أيضًا أخذ الإعتبار العائد على حقوق المساهمين، راح أجمع العائد على حقوق المساهمين مع القيمة الدفترية لاحظوا سويًا.
إذن خليني أقول عندي شركة (أ) مضاعف القيمة الدفترية 1.5 حلو كتير، العائد على حقوق المساهمين 10% فقط، شركة (ب) مضاعف القيمة الدفترية عالي جدًا 3 مرات ونص، يعني تداول سعر السهم بـ 3 مرات ونص أكثر من سعره بقيمته الدفترية،
عائد على حقوق المساهمين 40% مغري جدًا، ولكن أيضًا يجب أن