القيمة الدفترية وهالشئ حصل ببداية الـ 2009، أنتوا بتعرفوا أنه بـ 2009 بشهر 3 كان هو قاع العالم بالإجمال لإنهيار الأسهم، القاع كان بشهر 2 وشهر 3 شاهدنا قاع لكل الأسهم في العالم حتى مع الداو جونز شاهدنا 6200 وبعض الأرقام الأخرى،
ولكن بدي أقول أنه خليني ناخد عربيًا، “سابك” كانت قيمته الدفترية ببداية 2009 طبعًا هون أقل من واحد كان يلفت النظر ثابت معروف العائد على حقوق المساهمين كيف هيكون بالمستقبل؟
كان ممكن أنه يصير في إصطياد ليه، “عسير” نفس الشئ بالسوق السعودي وصل أقل من القيمة الدفترية ولكن مش بداية 2009 كان بنهاية الـ 2008، كان يجب أحقق بعض الشروط اللي بتستوفي هالشئ.
أذهب إلى قطر، بقطر أيضًا كان في بنك الدوحة، طبعًا بنك الدوحة كمان ببداية 2009 كان مثل أسعار العالم وصل أقل من قيمته الدفترية وكمان كان مهم جدًا هذا المؤشر،
طبعًا إعمار بسوق دبي المالي وصل لربع القيمة الدفترية بنهاية الـ 2008 ووصل هنا إلى 1.70 وما إلى ذلك.
أرابتك وصل أقل من نصف القيمة الدفترية نهاية 2008، هون كان لازم يتاخد بالإعتبار، طبعًا هذه الأسهم كان من السهل هلا نقول ياريت أنه أشترينا مضاعف القيمة الدفترية أو لا، الوضع كان متغير كليًا، كان في إنهيار بالأسواق لا أحد يرغب الأسهم.
إنهيار والكل يرمي الأسهم بأي أسعار، سلوك جماعي كان الجميع يرمي الأسهم ويبيع طبعًا هذا الوضع كان استثنائي ولكن احنا بعد اللي حصل نحاول أن نربط الأسعار التي رغم هذه الخوف يجب أن يكون شراء،
وإذا بده يحصل شراء في مكان ما على بعض الأسهم ممكن أنه نستدل كلنا على هذه المؤشرات على الأقل