لقطات ختامية الجدل الكبير حول تأثير الإعلام 7 من أصل 7

 

لقطات ختامية الجدل الكبير حول تأثير الإعلام

7 من أصل 7

لقطات ختامية الجدل الكبير حول تأثير الإعلام  7 من أصل 7
لقطات ختامية الجدل الكبير حول تأثير الإعلام
7 من أصل 7

فالأفلام هي إبداعات فنية تتبايَن وفقًا لعدد كبير من المعايير الجمالية المختلفة التي تلعب دَوْرًا هامٍّا في طريقة تلقِّي الناس لها. وبفضل طبيعتها الرمزية المعقَّدة، يُتاح في الأفلام عدد هائل من المعاني التي يُضفيها مليارات البشر الذين يشاهدونها. ومن هنا، فإن الأبحاث العلمية لن تتمكن أبدًا من التوصل بصورة قاطعة إلى تحديد وتقدير جميع التأثيرات المحتملة على جميع الناس المحتملين.

أحد أهم أوجه القصور في أبحاث التأثير هو أنها –  كقاعدة عامة –  تميل إلى التقليل من شأن الفروق السردية والجمالية الأساسية؛ حيث يتم التعامل مع جميع الأفلام باعتبارها متطابقة في جوهرها، أو التمييز بينها استنادًا إلى معايير شديدة العمومية: هل تحتوي على عنف؟ هل تحتوي على جنس؟ هل تحتوي على جنس وعنف؟

أتذكَّر أنني قرأتُ دراسة، أثناء دراستي الجامعية، تضمَّنتْ شرطًا تجريبيٍّا أشارت إليه بــــ ” أفلام جنس كوميدية محظورة”، ووَضَعَتْ تحتَه فيلمَيْ “أوقات سريعة في مرتفعات ريدجمونت” (فاست تايمز آت ريدجمونت هاي) و ” إتش أوه تي إس” إلى جانب بعض ، الأفلام الأخرى من مطلع الثمانينيات. 79

 

 

m2pack.biz