هذه الأشياء خليني أذهب إلى دائما احنا في إسكتلندا إلى هي عم تسبب المتاعب حاليا داخل المملكة المتحدة والحجة الداعمة لاستقلال إسكتلندا منذ فترة طويلة هي إيرادات النفط إلى هي ببحر الشمال ولكن الآن تغير الوضع، النفط تراجع بقوة مع الانهيار الأخير بأسعار النفط، سيعنى ضغط كبير على الميزانية الإسكتلندية، إسكتلندا لما كانت ببتكلم عندها ها الأشياء كنا 80 و90 و100 بالاستفتاء الأول كان النفط بأسعار عالية ، وبالتالي الآن تغير الوضع وبطلت إسكتلندا بوضع مريح جدا، أيضا إذا بدها تنفصل لتاخد معها أيضا الدامعة مش بتاخد الشو بدها تاخد ديون معها، وبالتالي عم نشاهد إنه بالنسبة لإسكتلندا السوق المشتركة بين المملكة المتحدة، انتبهوا هوني التجارة بمصلحة إسكتلندا هي بالمملكة المتحدة، لماذا؟ لإنه التجارة هي 4 مرات أكبر من الاتحاد الأوربي، وبالتالي مصلحتها وين؟ أين مصلحة إسكتلندا؟ مصلحتها طبعا مع المملكة المتحدة، لاحظوا الحجم 4 مرات هوني يطلب الاتحاد من الدول الجدد أيضا إنه هون الخطر الأكبر على إسكتلندا إنه يصير أول شيء إنه تلتزم بنظام النقدي الخاص بها وبعدين ترجع تلتزم إنه بالمستقبل تنضم إلى اليورو، لاحظ هون إنه مشكلة جديدة ستطرق على إسكتلندا ولن يكون هناك أيضا مجال للعودة إلى الباوند الإسكتلندي خصوصا إسكتلندا ليست هذه الدولة الكبيرة جدا لذا لن يحصل شيء. أيضا بالنسبة لمعلومات عن الإسكتلنديين تلتين خليني أقول أكترية الإسكتلندية صوتوا للبقاء بالاتحاد الأوربي وهون شاهدنا ها الشيء وليست هناك أي دائرة حتى لاحظ هون أي دائرة إسكتلندية صوتت مع الخروج، وأيضا الناخبون بإيرلندا الشمالية أكثر من النصف مع البقاء، أيضا مع البقاء لاحظنا إنه ويلز وإيرلندا خارج الإعلام حاليا فقط تركز على إسكتلندا.