نقارن بعض الأرقام أو بعض الأوضاع فيها، نسبة الديون على الناتج المحلي الإجمالي تبدو حتى الآن يعني معقولة حتى بالدول الأكثر مديونية، يعني طبعًا اليونان تعود مرة جديدة الآن العنوان الأبرز دائمًا هو متى ستفلس اليونان؟ أو متى راح ستختفي السيولة أو تنقطع السيولة أو عن اليونان؟ على طول في تواريخ والأسواق تنتظر هيدا التاريخ ثم تتفاعل ثم بتعمل ردة فعل وبنشاهد التذبذبات العالية التي تحصل طبعًا خلال أسبوع هذه المواعيد.
اليونان أستنفذت كل الإعلام بالتحرك، أن كانت كتابات صحفية، أن كانت تحليلات من خلال طبعًا المحللين حتى دخلوا بقوة وبعمق الإقتصاد اليوناني، صحيح مانه إقتصاد كبير جدًا يعني داخل منطقة أوروبا أو داخل منطقة اليورو ولكن طبعًا ميزته أنه إذا حصل هالشئ مع اليونان هيكون من السهل أو من التساهل أنه يخرج عضو أخر دولة واحدة أخرى وبالتالي تتبعها عدة دول.
أصبحت الأسواق نوعًا ما عندها مناعة طبية إذا صح التعبير، أنه إذا خرجت اليونان تقدر تتعامل مع التذبذب اللي عم نشاهده يمكن بدها خبر أكبر من أنه خروج اليونان أو إفلاس اليونان حصل، ولكن بعض من المفاوضات اليونانيين أو اللجوء إلى روسيا وإتفاقيات وممكن أنهم ياخدوا من روسيا ليدفعوا ويرجعوا يردوا القرض وما إلى ذلك، الخطر الكبير من هذه السندات أو من التيسير الكمي، طبعًا في بعض الخطورة سنستعرضها أيضًا نشاهد هون الخطر هو “الإقتراض الرخيص”، طبعًا هي كل القصة أو كل برنامج التيسير الكمي هو تقريبًا يعني عم نشاهد عندنا عوائد السندات يخففهم على الآخر،
وبالتالي أيضًا يدفش السيولة اللي تدخلها من البنوك وغيرها إلى أدوات مالية تدخل فيها أكثر خطورة، وبالتالي بدها تكون من خلال قروض