يصعد فوق الـ 1.10 ويتماسك أربع جلسات أو يتماسك أسبوع بحاله 1.10؟
هنا التحدي وهنا القوة الإرتدادية، وكل الإرتداديات التي تحصل الآن أساسياتها هي ليست جيدة لأنه فقط هي عكس المرحلة الأساسية وهي التيسير الكمي، وبالطبيعي أتوماتيكيًا العملة التصعيدية، إذن بالنسبة إلى دراجي أسهل شئ أنه يحقق أول هدف بالعملة، ولكن ليس هذا هو الهدف،
الهدف هو الحالة الإقتصادية، لأنه على طول رئيس البنك المركزي يراقب الحالات الإقتصادية المهمة جدًا داخل المنطقة أو داخل البلاد هي التي لا يستطيع أن يتحكم فيها إلا من خلال أن يراقب المؤشرات والبيانات التي تصدر خلال الربع الأول والربع التاني وما إلى ذلك،
أما هبوط عملة ممكن كتير بتصريح مؤتمر صحافي واحد بخمس دقائق يقدر ينزل العملة أو يصعدها بس من خلال التفاعل مع تصريحاته، ولكن تصريحاته لا تساعد الإقتصاد أن يتحرك ما يشاء، هناك بيانات، وهناك طبعًا ثقة العمال، وهناك أيضًا ثقة المستثمرين وما إلى ذلك من كل البيانات حسب كل الذي يريد أن يعتمد عليها في تحديد وجهته.
خليني أقول تساؤلات حول الإستفادة من تراجع اليورو شو عم بيصير؟
طبعًا هون منطقة اليورو تساؤلات حول الإستفادة من تخفيض العملة، الشركات أختارت الحفاظ على هوامش الربح بدل من توسيع حصتها في السوق، طبعًا هون بعض الشركات طبعًا عم نشاهد هالشئ والعائدات السلبية مثل ما تلاحظوا تعكس الركود أو وفرة المدخرات،
هنشاهد هالشئ لأنه لما بيكون في عندنا العائدات السلبية على السندات ماذا يحصل؟
تعكس الركود أو بيكون في وفرة بالمدخرات متل ما هو العنوان “عائدات سلبية” يعني بيكون في تعكس الركود، يعني بيكون في وفرة مدخرات عم تتحرك بالمكان الصحيح هذه المدخرات أو