واللجنة المفتوحة شاهدنا في مصطلح جديد اللي أخدينه في الأسواق والمحللين هي “نبرة الإجتماع”.
نبرة الأجتماع اللي هي التأني في الرفع، طبعًا هون هي الأبرز وهي تتداخل في هذه الأوقات.
يعني بيكون في تأني في الرفع ولا لاء؟ هيدا هو التعبير أو العبارة المعروفة جدًا، بس قبل ما أبدأ بالتحليل أكتر بدي أقول أنه الفيدرالي غير عدة مرات السيناريو أو السبب لرفع الفائدة،
أوقات أعتمد أنه معدلات البطالة، رجع قال عن سوق العمل الضعيف وساعة بيقول عن التضخم وساعة عم يربط معدل الفائدة إلى وضع الإقتصاد العالمي والنمو،
ومؤخرًا مع دخول عامل جديد جدًا اللي هو هبوط النفط وبالتالي هيأثر بقوة على التضخم كمان دخله بالإعتبار، رجع دخل بالإعتبار منطقة اليورو شريك كبير لهم ماذا سيحصل به؟
إذن دائمًا يتغير لأنه تحققت الأهداف هنشوف في الحلقة وتحققت الأسباب اللي هو لازم يرفع فيها معدل الفائدة، إذن رفع الفائدة إجتماع الفيدرالي كان أخر السنة واللجنة المفتوحة وهيدا الجملة الجديدة، وعبارة مثل ما قلت هون عبارة “فترة”،
وبنشوف هذه الفترة المهمة جدًا اللي عم بيشوفها المصطلح الجديد اللي عم يستعملها الفيدرالي، واللي خلى عندها معدلات الفائدة عند مستوياتها الصفرية،
طبعًا لازم يتغير القصة أنه من فترة طويلة عند معدلات الفائدة عند مستويات الصفر بنبقيها،
بمجرد المصطلح ما يتغير؛ مجرد الدولار يرتفع أكتر وأكتر لأنه حتى رفع الفائدة عليه لأنه مجرد هيك العبارة يعني الأسواق مطمئنة، وطمن الأسواق بسبب إنتهاء التيسير الكمي يضل حامي الأسواق المالية،
سأوقف مع أول ستينج وأتابع.
مشاهدينا نتابع إذن البطالة كانت مهمة جدًا للفيدرالي، وهو عطلان هم دائمًا الفيدرالي
قصة البطالة، أتحلت البطالة وسوق العمل ووظائف الإقتصاد بقوة
