من مظاهر التلوث البصري :
سوء التخطيط للمنشأت والمباني: فقد تجد مبنى على طريقةة عصرية لا تتفق مع المعايير الصحيحة للبناء أو لقواعد التنسيق والرؤية للأجسام الثلاثية الأبعاد وغيرها
سوء الألوان ودمج اختلافات كمتناقضة من الديكورأو اللون أو تعمد استخدام ما هو حاد من الألوان أو فاقع جدا أو عاكس للشمس بشكل مؤذي للنظر
تشويه الحوائط بالرسوم والعبارات النابية أو السباب أو الصور الرسومية الفاضحة او المسيئة للإسلام أو للأشخاص بغض النظر عن انتماءاتهم أو سلطتهم
تراكم التلوثات حول المدارس، وتشوه المناظر الطبيعية بملوثات ميتة ذات روائح كريهة،أي تلاعب صادم في الأذواق العامة للمارة.
من مظاهره أيضا عدم الانتظام البنائي والتشوه التنظيمي للأبنية بدون تنسيق للواجهات بلون معين أو بنمط متساوي، بل تجد تفاوت حاد ما بين العلو والانخفاض والحداثة والبدائية وغير ذلك.
ترك المناطق المتسعة بلا تشجير أو زراعة خضراء يعطي نفورا داخليا وإحساسا بالتصحر والكآبة والعزلة تنفر منه النفس وتسرع العين في تخطيه.