مونيكا فايز
تمرد على الشكل التقليدي ، و رفض ترك أسطواتالصنعة يواجهون خطر التهميش ، قرر الأخذ بزمام المبادرة ، و العمل على فتح مساحة جديدة أكثر رحابة لتبدع الأيادي المصرية تصميمات تحمل الهوية و المواصفات العالمية ، هو أرد أن يتطلع إلى مستقبل دون أن ينفصل عن الجذور ، بل تمسك بها بقوة و إصرار ، مؤمناً بأن الحرفة اليدوية قادرة على المواكبة والتكيف مع الأساليب الحديثة ، قصة أنالوج تلخص رحلة كفاح و إنطلاقة نجاح جديدة .