أزمة اليورو، منطقة يورو، خروج بريطانيا، ازمة اليونان لوحدها، الأزمة العالمية تعاملت مع الكل، وألمانيا كانت على الكل ولكن أتت هذه الأزمة لخارج الاقتصاد وبالتالي صار في هبوط بشعبيتها.
طبعا المعسكر المناوئ عم نشاهد كان لألمانيا من قبل، يتكلم عن اليورو بشكل أنه استعملته ألمانيا ليدمر اقتصاديات جنوب أوروبا وبالتالي صار في انتقادات كتير كبيرة جدا، المعسكر لأنه بيستعملوه أن اليورو يدمر اقتصاديات إسبانيا- إيطاليا- اليونان وبالتالي كيف يكون التدمير طبعا أسعار الصرف ثابتة هذي داخل أوروبا مثل القديم يعني بنشاهد أنه الليرة الإيطالية ونشاهد اليونان الضخم وما إلى ذلك كانت العملات وبالتالي مع اليورو وهالشيء اللي صار ما قدروا يتكيفوا معها سأخذ أول أستنج في هذه الحلقة وأتابع.
طبعا اللي بالمعسكر المقابل لألمانيا استعملوا اليورو، أن ألمانيا فقط استفادت هي وحدها من اليورو، وبالتالي نشاهد هذا النمو في ألمانيا عند 1.5% وعند ما عم تقدر تحصل تبع 2% ولكن نلاحظ أنه الوضع سيء بإيطاليا بأسبانيا باليونان أكتر ما نقوله، وبالتالي حصل هذه الأشياء، يعني بيقولوا أنه فقط اليورو أفاد ألمانيا على ظهر الدول الأخرى، طبعا هون بمسألة اللاجئين واليورو عم يستعملوا خلينا نقول العنوانين الأبرز اللي هن اليورو واللاجئين، وبالتالي عم بيحولوا أنه يقولوا أنه هالشيء كان مضر وعم يستعلموا أشياء أنه عم يحصل فائض تجاري هائل لألمانيا مقابل عجز تجاري للجنوب.
يعني أتقسمت أوروبا قسمين ألمانيا استفادت بقوة من اليورو وبالتالي فائض كبير جدا وطلعت على ظهر الدول، والدول دخلت بعجز وبالتالي اليورو لا يصلح، واللاجئين نفس الشيء عم يستعلموا هالعملة أنهم يقدروا يضربوا أونجلا أمريكن اللي هي حاكمة أوروبا دون أي منازع، يعني إذا بدكن هي