نبذة عن المؤلف2من اصل3

ورشح للحصول على المركز الثاني في جوائز ” سميث بوك أواردز ” لعام 2002، أما رواية Call The Swallow فكانت ضمن قائمة المرشحين لجائزة ” كيري إنجريدنتس إيريش فكشن برايز” كما رشحت لجائزة ” هيوز وهيوز / سانداي إنديبندنت” لرواية العام. وقد ترجمت مؤلفاته إلى 13 لغة.

وكتب “فيرجوس” مقالات عن إدارة المشروعات لمجلة ( سنداي بيزنيس بوست ) و ( كمبيوتر ويكلى ) وجريدة ( وول ستريت). وقد ألقى محاضرات في إدارة المشروعات بجامعة ” كورك” بأيرلندا وجامعة ” ترينيتي” بدبلن وجامعة ” بنتلي وجامعة ” بوسطن” وكلية ” مايكل سميرفيت” للدراسات العليا لإدارة الأعمال، كما ألقى محاضرات أذيعت على شاشة التليفزيون لــــ ” الناشيونال تكنولوجيكال يونيفيرستي”.

ولدى ” فيرجوس” طفلان ويعيش مع زوجته في فرنسا.

لقد قضيت أغلب حياتي كشخص ناضج مع أشخاص أذكياء. وفي الكلية وفي كل عمل عملت به وعند إطلاقي شركتي، كان هؤلاء الأذكياء زملائي ورؤساتي وقرنائي. ونظراً لأنني كنت أعمل في تطوير البرمجيات، كان العديد من هؤلاء الأذكياء يعملون معي في هذا المجال، وهو علم معقد ودقيق ومركب للغاية. وأؤمن بأن هذا الأمر لا يقتصر على فقط، حيث يجد العديد والعديد ما أن حياتنا تتأثر بهؤلاء الأشخاص الأذكياء وبما يقومون به ويفعلونه.

وبمرور السنين، تنامى بداخلي شك في شئ ما. شط في بطئي في التعبير.

ولكنني تأكدت مع مرور السنين وتراكم الأدلة والبراهين أنه على الرغم من ذكاء وخبرة ومهارة وتجربة وعبقرية هؤلاء الأشخاص تجدهم في بعض الحالات يفتقدون مهارة أساسية.

هذه المهارة هي التي أشير إليها في كتابي بأنها ” التفكير السليم”.

المشكلة مع التفكير السليم كما جاء في الأمثال القديمة أنه ليس شائعاً لدرجة كبيرة بين الناس. وقد تأكدت من ذلك بالخبرة. فعلى الرغم من الأذكياء الذين تموج بهم الأماكن التي عملت فيها، كان هناك العديد من الأشياء الغبية التي تحدث.