5من أصل6
مسافات الزراعة:
تزرع الأشجار على مسافات 8-10م ولا ينصح بزراعة محاصيل مؤقتة متى وصلت الأشجار إلى مرحلة الإثمار حيث تكون الجذور قد امتدت لمسافات طويلة وشغلت المسافة بين الأشجار. ويمكن زراعة النباتات البقولية فى المراحل الأولى من الزراعة وقبل وصول الأشجار إلى عمر الإثمار.
التسميد:
يزداد محصول الأشجار بإضافة النيتروجين والبوتاسيوم بدرجة كبيرة وقد تستجيب بعض الراضي لإضافة الفوسفور. وتستنفذ الأشجار كميات كبيرة من العناصر الغذائية نظرا لمجموعها الجذرى العظيم الانتشار مما يجب تعويضه بزراعة المحاصيل البقولية وتقليبها فى الأرض مع إضافة سماد معدنى متكامل العناصر بمعدل 2/1كجم تقريبا من الأزوت والفوسفور والبوتاسيوم للنخلة سنويا تضاف على دفعات من قبل موسم الإزهار حتى نهاية نضج الثمار.
الرى:
فى المناطق الإستوائية غزيرة الأمطار لا تحتاج أشجار نخيل جوز الهند إلى الرى حيث يعتمد على المطار كمصدر للرى –ولكن فى المناطق الداخلية ذات الأمطار القليلة فلابد من رى الأشجار ولا يجب أن تتعرض الأشجار للتعطيش الذى يسبب بطء النمو وقلة الإثمار وصغر حجم الثمار.
التقليم:
تقلم الشجار سنويا بإزالة الأوراق الجافة والمصابة والتى تعوق نمو الأغاريض وجمع المحصول.