مونيكا فايز
ليس مجرد موسم أو عيد، هو مناسبة عائلية حميمة، وإيذان بانتهاء عام والاستعداد لعام جديد، في جو من الدفء العائلي حيث تحلق الأسرة حول مائدة تتزين بأطعمة لا تطهى إلا في موسم الكريسماس، تلتهمها أعين الحاضرين قبل أن تتذوقها حواسهم. تنقلب الموازين وتصبح للعادات التقليدية والوجبات العائلية مفاجآتها الخاصة كل عام بطعم ونكهة جديدة تبقى في الذاكرة تحمس متذوقيها لاستقبال السنة الجديدة باحتفالية تشعل الحواس.