على مدار الأربعين عاماً الماضية تدهورت منطقة وسط البلد بشكل ملحوظ مما دفع أغلب السكان لهجرة منازلهم إلى مناطق أخرى وبالتالي استخدمت أغلب شقق وسط البلد كمكاتب أو شركات ومحلات في الأدوار الأرضية من تلك العمارات. وللدقة فإن نسبة السكان في العقارات المملوكة لشركة الإسماعيلية لا تتعدى 5% من إجمالي عدد الوحدات.