هل نكرر أخطاء تخطيط وتنفيذ محور 26 يوليو 3-3

وصل الي الطريق الصحراوى وأوصل الطريق الصحراوى إلى الكتلة العمرانية وأصبحت الحركة علي خاصة فى فصل الصيف وما تمثفه علي الطرق الواصلة منه واليه لا نطاق ثم نقول لا بد أن يتسع ولا بد أن يستمر وقد يستمر ليصل الي كوبرى 6 اكتوبر بكل ما يتطلبه ذلك من توسعات وتكلفة وما قد يترتب عليه من الغاء لنظرية الطرق الدائرية
بعد كل هذا السرد لحكاية محور 26 يوليو وأخطائها كم أرجو أن تكون المحاور التى ذكر أن مصر بصدد تنفيذها والتى من المفترض أن تنتقل الحركة من وإلى الطريق الدائرى لا تعبر الطريق الدائرى إلى الطرق الإقليمية فتنتقل الحركة من الطرق الإقليمية إلى الكتلة العمرانية بكل ما يترتب عليها وما شاهدناه على محور 26 يوليو
أيضاً لابد ونحن بصدد تنفيذ أى محاور تسهل حركة النقل والمرور فى إقليم القاهرة الكبرى أن تكون تلك المحاور ضمن منظومة مخطط النقل العام لإقليم القاهرة الكبرى الذى تم إعداده بالمشاركة مع الجانب اليابانى الجايكا 2002- 2020