وبتاع الديموقراطيه وبتاع يعني بتاع كل المبادئ اللي الناس دول طبقوها قبلنا وما زالوا متمسكين بيها لغاية النهاردة فهو شئ مؤلم اننا نشوف الدول اللي عليها يافطة الدول الاسلامية نلاقى المبادئ بتاعة الاسلام بتتطبق في ول معندهاش الليافطه .
انا لفت نظري حاجتين السعودية وايران السعودية رقم 131 في القايمه وايران رقم 164 تفسير ده اى لما كمان تبقي الاقطاب هيا كمان متراجعة ويمكن سبقتها دول تانية زى مالليزيا مثلا رقم 38 والكويت رقم 48 والبحرين رقم 64 لكن تفسير اي ان الاقطاب التي تدعي انها حامية الدين ايا كان بقي سني او شيعي هيا في المرتبة المتاخرة .
– ده شئ بردو من الاشياء الغريبة والمفاجاة والمؤلمه في الدراسة دي والحقيقة طبعا مع احترامنا لكل الدول وكل حاجه بس السؤال هو علي الارض احنا بنطبق المبادئ بتاعة الاسلام الاسلام اصل هو مش بس شرائع و ان الى يسرق اقطع ايده وان اللي اه دى حاجات مهمه جدا بس هيا مش كل حاجه عارفه الدين المعامله المعامله في الدول دي اخبارها اي المعامله بين الناس الناس قابله بعضها لغايه فين هو اللي بيختلف عنى في الراي انا بعمله اي يعني بوصل معاه لغاية فين بسمع وباخد وبدى ولا بقفل الباب واقفل وسائل التواصل ويبقي هوا يعنى بس خلاص مفيش سؤال مفيش مراجعه مفيش وجهات نظر هو ده الاسلام الحقيقى الدين المعامله هو الدين الاخلاق مش انما طبعا تطبيق الشريعه شيئ جميل وعظيم وكل حاجه انما مينفعش ان انا اخد ده من الدين واختزل الدين في ده وهو ده الدين لا الدين اكبر واعم واشمل من كده.